الوقاية من التهاب اللثة

التهاب اللثة: النظرة العامة والوقاية

يعتبر التهاب اللثة قابلًا للعلاج وأحد تداعيات مرض اللثة ونزفها. وأولى مراحله المبكرة وأبسطها. تظهر أمراض اللثة ونزيفها عند إهمال إزالة من البلاك الذي يتشكل باستمرار على الأسنان فيتراكم ويزداد صلابة عليها. وتجد في هذا التراكم البكتيريا مأوًى لها لتبدأ بتدمير نسيج اللثة. ومن أهم الأسباب المؤدية إلى التهابات اللثة، قلة الاهتمام بنظافة الفم وانعدامها، مثل عدم تفريش الأسنان بانتظام وعدم مراجعة طبيب الأسنان دوريًّا.

وتقول بوابة الصحة الوطنية في الهند أن التهاب اللثة هو إحدى الحالات البسيطة من أمراض اللثة، الناجمة عن تراكم لويحات البلاك البكتيرية التي تتراكم على الأسنان المتاخمة للثة، وتتضمن الأسباب المؤدية لها نقص الاهتمام بنظافة الأسنان أو انعدامها، وتدخين التبغ أو مضغه، والسكري، والأسنان المائلة التي يصعب تنظيفها، والحمل، والاستعدادات الوراثية، وبعض الأدوية مثل زمرة السيترويديات المنشطة، وأدوية علاج الصرع، وعقاقير علاج السرطانات، وحاصرات قنوات الكالسيوم، ومانعات الحمل الفموية.

هل تريد المزيد من النصائح والعروض المرسلة مباشرة إلى بريدك الوارد؟

تسجّل الآن